25-02-2010, 10:17 PM
|
#16
|
قلمٌ ثائر
|
[align=center]
حول قضية اللفح :
لفح : لفحته النار تلفحه لفحا ولفحانا : أصابت وجهه إلا أن النفح أعظم تأثيرا منه ؛ وكذلك لفحت وجهه .
وقال الأزهري : لفحته النار إذا أصابت أعلى جسده فأحرقته . الجوهري : لفحته النار والسموم بحرها أحرقته .
وفي التنزيل : تلفح وجوههم النار ؛ قال الزجاج في ذلك : تلفح وتنفح بمعنى
واحد إلا أن النفح أعظم تأثيرا منه ؛ قال أبو منصور : ومما يؤيد قوله قوله تعالى :
لفحها ؛ لفح النار : حرها ووهجها . والسموم تلفح الإنسان ، ولفحته السموم لفحا :
قابلت وجهه . وأصابه لفح من سموم وحرور . الأصمعي : ما كان من الرياح لفح فهو
حر ، وما كان نفح فهو برد . ابن الأعرابي : اللفح لكل حار ، والنفح لكل بارد ، وأنشد
أبو العالية : ما أنت يا بغداد إلا سلح إذا يهب مطر أو نفح وإن جففت فتراب برح ..
[align=center]المصدر : المكتبة الإسلامية [/align]
أختي سحر ،،
كوني متأكدة أني لا أضع معلومة إلا عندما ،،
أكون ُ متأكدا ً منها ..
تحياتي لكي والله يوفق الجميع .
[/align]
|
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة ثائر ابو لبدة ; 25-02-2010 الساعة 10:21 PM.
|
|