15-05-2009, 06:30 PM | #11 | ||
عيساوي جدع
|
اقتباس:
|
||
15-05-2009, 06:36 PM | #12 | ||
عيساوي جدع
|
اقتباس:
اول شي شكرا الك كتير اختي دموع على ردك عالموضوع اها كلامك والله في منطق 90% بس بدي احكيلك يا دموع الزواج المبكر ربما له ايجابيات كثيره ولكن لو قارنه بالسلبيات لضاعت الايجابيات وانا في نظري ان زواج الفتيات والشبان ايضا بسن مبكر هو زواج لا طائل من ورائه .. وسيجر بعد سنوات قصيرة مشاكل اكبر من نفعه .. وسيخلف زوج او زوجه منكسرة ومحطمة من الداخل .. مهما كانت مرتاحه ومهما انكرت ذلك سيبقى شيء من الاسى مزروع بالاعماق.. وربما سيأتي يوم تتحسر فيه على أيام مضت لم تستمتع فيها كما كان يجب .. لكل مرحلة عمرية حق في ان تمنح لها .. وربما تتحسر على تعليم لم تستطيع تحقيقه....وطموح تحطم على يد هذا الزواج .....وابداع قتل في خضم هذا الزواج .......... |
||
15-05-2009, 06:50 PM | #13 | ||
عيساوي جدع
|
اقتباس:
اخي كسيلاس شكرا كتير لمرورك الحلو كلامك منطقي من الناحية الشرعية الاسلامية اعتمدت على نصوص قرآنية لم تحدد السن وهناك أحاديث أيضاً تدل على ذلك لم تحدد السن أيضاً يقول الرسول الكريم محمد(ص) (من استطاع منكم الباءة فليتزوج) أي من لديه القدرة على تحمل نفقات الزوجة التي سيتزوجها والقدرة على الانفاق على نفسه وقرينته في المأكل والملبس والمسكن يمكنه الزواج منها, كما أن الشرع الاسلامي لم يحدد سناً بل ربط هذا الأمر باستطاعة الشخص على تحمل المسؤوليات حيث أوكل الزواج من الناحية النوعية وليست الكمية أي بمعنى طلب من أهل الفتاة تزويج ابنتهم في حال كان المتقدم ذا أخلاق حميدة ولم يقيده بالناحية العمرية أي كان المتقدم فتاً في مقتبل العمر أو شاباً ناضجاً أو رجلاً أيضاً لم يقيده بمقدار ما عنده من مال أو ثروة انطلاقاً من مقولة النبي محمد(ص) ((إن جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه)) وهي إشارة واضحة وجلية على تشجيع الشخص المتقدم على الاختيار المناسب ولو لم يكن لديه ثروة كبيرة |
||
15-05-2009, 06:56 PM | #14 | ||
عيساوي جدع
|
اقتباس:
كلامك كمان فيه شيء من المنطق ووووووووولكن يجب علينا أن نعي تماماً إذا كانت النية من الزواج المبكر لدى العديد من الأبناء هو كبح جماح طيش الفتى والتقليل من تهوره في الرذائل والانزلاق في الفواحش انطلاقاً من المثل الشعبي القائل ((الزواج نصف الدين)) ولكن في هذه الحالة يمكن لأهل الفتى أن يجتازوا هذه المشكلة ولكنهم قد يقعوا في مشاكل اجتماعية وعائلية عديدة لا تحمد عقباها منها عدم قدرة الفتى على تحمل مسؤولية زوجته والأعباء المترتبة عليها من الانفاق والرعاية الجيدة ناهيك عن المنعكسات السلبية المرضية الجسدية التي قد تصيبها نتيجة عدم قدرة جسدها على تحمل الحمل التي يمكن فيها أن تضع مولوداً يحمل تشوهات جنينية وخلقية كما أن الزوج يمكن أن يكون قاصر التفكير وتصرفاته تجاه زوجته تكون طائشة وعبثية يمكن أن تتولد مشاكل قد تصل إلى حد الطلاق الذي هو أبغض الحلال إلى الله وقد يزداد انحراف الفتى بعد الطلاق أكثر بكثير لو لم يتزوج. |
||
15-05-2009, 07:01 PM | #15 | ||
عيساوي جدع
|
اقتباس:
لذلك يتوجب حل هذه المسألة عند الأهل بعدم الأقدام على تزويج فتاهم إلا في حال قد لمسوا لديه الوعي والشعور بالمسؤولية وبالتالي يمكن أن يراعوا مرحلة المراهقة التي يمر بها بأملاء أوقات الفراغ لديه بتصرفات ايجابية ونصحه باتباع عادات القراءة والمطالعة وممارسة الألعاب الرياضية المفيدة والذهاب إلى النوادي وغيرها أما بالنسبة للفتاة فالأمر هنا يتعلق بناحية الفتى باعتبار مجتمعنا لا يزال يميل إلى الذكورية أي أن تقرير مصير الزواج لدى الفتاة يتعلق بمدى المتقدمين للزواج منها. |
||
15-05-2009, 07:11 PM | #16 | ||
عيساوي جدع
|
اقتباس:
اختي وصديقتي وعزيزتي اسيل شكرا لمرورك الاكثر من رائع فعلا الشهاده هي سلاح قوي في هذا الحياه من غير المعقول أن نحمل البنت المراهقة أوالشاب المراهق هذه المسؤولية بسن مبكرة، لأنه غير مؤهل لها ولا يملك أسبابها والمسؤول هنا ليس شخصاً واحداً بل المجتمع بأكمله، وأهم المسؤولين في هذا المجتمع هم: الأبوان ، إذ من المفروض أن يوضحوا لأولادهم قوانين الزواج ومفاهيمه قبل الزواج. |
||
15-05-2009, 07:16 PM | #17 | ||
عيساوي جدع
|
اقتباس:
شكرا كتير الك اختي ورده ولردك المسؤول هنا ليس شخصاً واحداً بل المجتمع بأكمله، وأهم المسؤولين في هذا المجتمع هم: - الأبوان ، إذ من المفروض أن يوضحوا لأولادهم قوانين الزواج ومفاهيمه قبل الزواج. - علماء الدين، وخصوصا الذين يمارسون نشاطات اجتماعية في المساجد والمراكز الإسلامية، فقبل أن يعقد العالم عقد زواج عليه أن يقوم بتوضيح مفهوم الزواج الإسلامي، وتوضيح أهم الحقوق والواجبات على الزوجين وخصوصا بما يتعلق بعقد النكاح وشروطه. - المؤسسات التربوية، إذ المفروض أن تقوم بترتيب برامج تختص بتعليم الشباب مفاهيم الزواج وقوانينه ومتعلقاته. أما قضية المحاسبة فلا نستطيع أن نحاسب فرداً بعينه وإن كنتُ أرجح محاسبة الشخص نفسه الذي أقدم على عقد الزواج ولم يتعب نفسه ليتعلم قوانينه وشروطه وما يتعلق به من أحكام خصوصا إذا كان مؤهلاً لذلك بنفسه، أما إذا كان صغيراً في السن فالمحاسبة تتوجه إلى الأبوين. |
||
16-05-2009, 11:29 AM | #18 |
عيساوي مجتهد
|
الدراسة تعتبر من أهم الآمور الواجب توفرها في أزواج المستقبل ليس شرط ان تكون شهادة جامعية كما يعتقد الكثيرون وأنما الدراسة هي كم مررت من تجارب وتعلمت منها وكم من الخبرات لديك . لذلك الدراسة جزء لا يتجزأ من الزواج, فإذا أردنا أن نكون زواجا ناجحا فلا بد أن يكون الطرفان على قدر كافي من الوعي والاستيعاب وتحمل المسؤولية ولكن للآسف هناك الكثير من العائلات التي تزوج بناتها وحتى ابنائها وهم صغار السن فكيف للآطفال أن يربوا أطفال مثلهم فهنا تكون مشكلة فادحة فالمتزوجون الصغار لا يعيشون حياتهم كما يجب وكذلك ابنائهم فينظلم الطرفان. لذلك انصح الجميع بأكمال الدراسة ثم من بعدها الزواج ليتكلل الزواج بالنجاح والتفاهم والاحترام تقبلوا مروري اختكم على ارض فلسطين ملاك الليل |
16-05-2009, 02:27 PM | #19 | |
مشرفة قسم التراث الفلسطيني
|
انا ضد وبس صغار ولكم |
|
16-05-2009, 08:19 PM | #20 | |
مشرف الكلمة الطيبة وقسم الشكاوي
|
بسم الله الرحمن الرحيم في الختام فائق احترامي لمن عرض هذا الموضوع للنقاش ولكل من شارك وسيشارك فيهالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته سعيد جداً بأن طرح هذا الموضوع للنقاش جزاكم الله كل خير فهو فعلاً موضوع مهم جداً ً و سعيد أيضاً بقراءة الردود الجميلة ممن شاركوا وتمنيت لو أن هنالك مشاركات أكثر بالتأكيد سوف نرى مشاركات جميلة أخرى فالموضوع غالية في الأهمية إحساس جميل ينتابني مع قراءة المشاركات الطيبة فهي مكملة لبعضها بعضاً أما رأيي الخاص في الموضوع والذي أرجو أن ينسجم مع ما سبقه من الآراء الطيبة فهو كالتالي لنبدأ دوافع الزواج المبكر وحتى نتكلم عن الزواج المبكر يجب تحديد المقصود من هذا المصطلح في مجتمعنا وفي هذه الفترة من زمان هذا المجتمع يقدر سن الزواج المبكر بالفترة ما بين 15 حتى 17 ولو رجعنا 50 حتى 100 سنة إلى الوراء لوجدنا أن سن الزواج الطبيعي ربما كان يبدأ من سن 13 سنة و في تلك الحالة تعتبر قترة الزواج المبكر هي ما قبل سن 13 سنة ربما سأل سائل ما علاقتنا بكل هذا و الجواب يكمن في دوافع الزواج المبكر أو ما يسمى بالزواج المبكر . بالأساس إذا انتهت أي فترة من حياة الإنسان فمن الطبيعي وبشكل تلقائي يبدأ الإنسان بالاتجاه نحو الفترة التالية و إن لم يفعل سيجد نفسه مندفعاً إليها برضاه وبغير رضاه . فالدافع الأساسي لـ " الزواج المبكر " هو انتهاء الفترة السابقة لفترة الزواج الأمهات في الماضي كن يعلمن تماماً أن بناتهن يجب عليهن أن يكن مهيآت تماماً حتى سن 13 أو 14 سنة فكن يهيئن بناتهن لذلك وكانت الظروف من حولهن تسير معهن و تسيرهن بنفس الاتجاه , وكان ذلك من جميع الاتجاهات من وما التعليم إلا واحد من هذه الأمور سيقول قائل الظروف اختلفت و دع الماضي لأهله نحن نتحدث عن الحاضر و الرد على هذا من نفس كلامه . في الوقت الحاضر أتيحت فرص التعليم للبنات كما أتيحت من قبلها للبنين "العلم نور والجهل ضلال " هذا أمر أكيد و مهم جداً ولكن !!!!!!!!!!!!! كم من الناس يبعثون أولاده من بنين أو بنات للمدرسة كي يتعلموا ؟؟؟؟؟؟؟؟ مع الأسف كثير منا يعتبر المدرسة مكان لإشغال الأولاد حتى يجاوزوا سن معينة وهي الفترة التي تسبق العمل والزواج . وفي نفس الوقت كثيرون هم من يقدرون العلم والتعليم . وما يهمنا هنا أن كثيراً من أمهاتنا تربية البنات للمدرسة حتى إذا أنهت تلك الفترة يكن بنظر أمهاتهن مهيآت للزواج و السؤال الذي يطرح نفسه : كم من الأمهات يعددن بناتهن لهذا الأمر ومتى يفعلن ذلك ؟؟؟؟؟؟ و الواقع يقول بمرارة أن كثيراً منهن يتركن بناتهن حتى مراحل متأخرة قبل أن يبدأن بذلك """ هذا إن فعلن ذلك أصلاً """ و بالتالي فالبنت في مجتمعنا تعتبر غير ناضجة من أي ناحية وغير مؤهلة للزواج قبل سن 18 سنة وبالنظر للمضي نرى أن البنات كن مهيآت لذلك قبل ذلك بكثير فأين المشكلة !!!!؟؟؟؟؟؟؟ لا ألقي باللوم على الأمهات و أنسى الآباء لكن الأم عنوان بنتها كما أن الأب عنوان إبنه مع أن كليهما مسئول عن البنات والبنين بحد سواء و يترتب على كل ذلك أن البنت غير الناضجة و التي تجد نفسها فجأة في حياة لا تعرف عنها إلا ما تعرف من حياة الفترة التي لم تنهها بعد تبحث عن شاب : وسيم , أنيق , يملك سيارة , يشبه المطرب المفضل لديها , قصة شعره مثل الممثل البطل في المسلسل المفضل لديها ..... وما لإلى ذلك وهي برأيي غير ملامة لأن هذا ما تعرفه وهذا ما يهمها بحكم الفترة الطفولية التي لازالت تعيشها , ثم و كما أشار الأخوة تبدأ مرحلة جديدة جدية تصطدم فيها البنت بالأمر الواقع و تبدأ المشاكل من جهات كثيرة فالبنت تبدأ بالانتقال المتأخر إلى الفترة التالية فتختلف نظرتها و فهمها للحياة ولمواصفات الزوج " فارس الأحلام " و يحس الزوج بكل تلك التغيرات بالإضافة إلى ما عاش معها من مشكلاتها السابقة من عدم فهمها لمسؤوليات الزواج إذن ما العمل ؟؟؟؟ هنا نجد أن كثراً من الناس يهرب من المشكلة بدلاً من حلها وذلك بتقريره دفع ابنته للتعليم ليس حباً بالتعليم و إنما لتتاح لها الفرصة لتتهيأ للفترة المقبلة فيصطدم أولئك الناس بواقع مرير فرضناه على أنفسنا و هو أن البنت التي تقرر التعلم سوف تكبر ومعنى ذلك أن فرص الزواج ستقل بالإضافة إلى الإحراجات الكثيرة التي يمكن أن يواجهها الأهل من قبل كثير من الأقارب الذين يريدون أن يناسبوهم و تلك مصيبة كبيرة بالنسبة لهم فالبنت في مجتمعنا إن تخطت سن 20 تبدأ فرص الزواج تقل حتى إذا وصلت إلى سن 23 تصبح نسبة زواجها تصل إلى 50% كحد أقصى أو ربما 30% وبعد ذلك تصل في سن 26 إلى أقل من 5 % . وهذا بحد ذاته موضوع كامل يطول التحدث عنه وعن أسبابه الحقيقية و الوهمية المفتعلة نتيجة الجهل الأعمى . كل هذا يشكل أكبر الدوافع للبنت وأهلها لما يسمى بالزواج المبكر والذي في الأساس ليس زواجاً مبكراً و إنما نضج متأخر له كثير من الأسباب أهمها طريقة التربية من قبل الأهل "" هذا في حال كان هناك تربية !! فالتربية مفهوم كبير لا يطبق منه إلا أيسر اليسير !!!!! مع الاحترام للجميع المقصرين والمجتهدين فالاحترام واجب إذن في حال أن الآباء و الأمهات اهتموا بتوعية بناتهم في الوقت المناسب و بالشكل الصحيح سوف نفاجأ !!!! بنتيجة من عالم الأحلام ""الممكن تحققيها رغم كل شيء"" و هي أن البنت جاهزة لأي ظرف : زواج مبكر , عادي , تتعلم , لا تتعلم , تجمع بين الزواج والتعليم و تختار بين الزواج والتعليم , تؤجل الزواج بعد إنهاء التعليم ,أو حتى تؤجل التعليم بعد الزواج فما المانع أمام شخصية ناضجة متفهمه متعلمة للعلم الأساسي و هو كيف تتعامل مع الحياة كل احترمي لمن يقول أن التعليم سلاح وأضيف بأن المجتمع بحاجة إلى المرأة المتعلمة كما هو بحاجة إلى المرأة العاملة فالمعلمة أفضل بمليارات المرات من أي معلم لتعليم البنات كما أن الممرضة أفضل بكثير من الممرضين في كثير من الحالات والطبيبة وغير ذلك كثير من المهن المحترمة بمختلف مجالاتها و أعاتب من يقول بأنه ليس من الضروري أن يتعلم الجميع و أقول : ما المانع بأن يكون أي فرد في المجتمع مهما كان موقعه أو عمله رجلاً كان أم امرأة أن يكون متعلماً حتى ولو تعليماً بسيطاً فالعلم ليس فقط نوراً و إنما أنوار في بلاد أخرى ندعوها " بلاد متقدمة " يختارون أكثر الطلاب اجتهاداً و ذكاءً ليعملون في مجالات نظن نحن بأنها ليست بحاجة للتعليم وأذكر منها على سبيل المثال لا الحصر مجال صيانة السيارات "الميكانيكا " و أثبت الواقع الفرق الشاسع بين تربية المرأة المتعلمة لأولادها و بين المرأة غير المتعلمة أعلم أنني قد أطلت الحديث و أعتذر لكل هذه الإطالة لكل من سيقرأ هذه المشاركة " هذا إن قرأها أحد أو أتمها و لا ألوم أحداً إن لم يفعل " و لكن الموضوع غاية في الأهمية وبالنسبة لي هو من أهم المواضيع الاجتماعية على الإطلاق وبنظري كل ما كتبته هو مجرد بداية و لكنني لا أريد أن أكتسب " المسبات " و التي ربما قد حصلت على بعضها بسبب هذه الإطالة [/align] |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|