09-06-2008, 11:32 PM | #11 | |
|
اخواني من فتره بسيطه حصل عنا في العيله حالة وفاه وانتو عارفين رحنا نجهز القبر وبعد ما فتحنا نزلت فيه لافرشه بالرمل وانظفه من الحجاره اقسم بالله اخواني واخواتي اني وانا بداخله شعرت برهبه وخوف شديد لا يعلمها الا الله والله دمعت عيناي من رهبته وحتى هذه الوقت كلما تذكرت تلك اللحظه تدمع عيناي ولكن اخوتي بالله ان الله غفور رحيم لو مشينا على كتاب الله واوامره لفرحنا واطمئنت قلوبنا لان الله يجعل القبر للمؤمن روضه من رياض الجنه ربنا يرحمنا برحمته ويغفر لنا ذنوبنا ويجعلنا من التائبين الصالحين تقبلو مروري |
|
10-06-2008, 08:36 AM | #12 |
عيساوي مشارك
|
نعم انه منزل الجميع قال الرسول صلى الله عليه وسلم ..(ان فى القبر لضغطه , لونجى منها أحد لنجى سعد بن معاذ) ألا ليت شـــعرى بعد الموت ما الدار اللهــــم أجعل قــبورنا روضه من رياض الجنه ...ومن نحب اللهم آمين موجه حزينه ..... جــزاك الله ألف خير ...وجعله فى موازيين حسناتك |
11-06-2008, 02:43 PM | #13 | |
عيساوي متألق
|
|
|
14-07-2008, 11:33 PM | #14 |
عيساوي مجتهد
|
|
15-07-2008, 12:18 AM | #15 | |
عيساوي مشارك
|
جزاك الله كل الخير تحياتي هدهد |
|
15-07-2008, 12:51 PM | #16 |
عيساوي مجتهد
|
|
15-07-2008, 01:01 PM | #17 | |
عيساوي مميز
|
[align=center]مشكورة هداية على الموضوع وجعله الله في ميزان حسناتك وجزاكِ الله خيرا وبانتظار كل جديد منك تحياتي[/align] ^&^ |
|
19-07-2008, 08:51 PM | #18 | |
عيساوي مجتهد
|
وشكرا |
|
19-07-2008, 10:21 PM | #19 | |
رئيسة القسم الثقافي
|
اول شي بشكر كل شخص قام بالدخول الى الموضوع والاطلاع عليه والمشاركه فيه ايضا وبالنسبه لالك اخي العيساوي الحالم بالتحرير راح ابعتك رساله فيها اشياء انشالله بتفيدك تحياتي |
|
19-07-2008, 10:25 PM | #20 | |
رئيسة القسم الثقافي
|
اخي العيساوي الحالم بالتحرير هي هون بحكيلك فيه عن حكم سب الدين والكفر اقرئو وانشالله ببعتلك اشياء الي تخليك تمشي بالطريق الصحيح الحكم فيمن سب الدين الإسلامي أنه يكفر، فإن سب الدين والاستهزاء به ردة عن الإسلام وكفر بالله عز وجل وبدينه، وقد حكى الله عن قوم استهزؤوا بدين الإسلام حكى الله عنهم أنهم كانوا يقولون: إنما كنا نخوض ونلعب، فبين الله عز وجل أن خوضهم هذا ولعبهم استهزاء بالله وآياته ورسوله، وأنهم كفروا به فقال تعالى: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزءون * لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم}، فالاستهزاء بدين الله، أو سب دين الله، أو سب الله ورسوله، أو الاستهزاء بهما كفر مخرج عن الملة. ومع ذلك فإن هناك مجالاً للتوبة منه لقول الله تعالى: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم}، فإذا تاب الإنسان من أي ردة كانت، توبة نصوحاً استوفت شروط التوبة الخمسة، فإن الله يقبل توبته. وشروط التوبة الخمسة هي: - الشرط الأول: الإخلاص لله بتوبته بأن لا يكون الحامل له على التوبة رياء أو سمعة، أو خوفاً من مخلوق، أو رجاء لأمر يناله من الدنيا، فإذا أخلص توبته لله وصار الحامل له عليها تقوى الله عز وجل والخوف من عقابه ورجاء ثوابه فقد أخلص لله تعالى فيها. - الشرط الثاني: أن يندم على ما فعل من الذنب بحيث يجد في نفسه حسرة وحزناً على ما مضى، ويراه أمراً كبيراً يجب عليه أن يتخلص منه. - الشرط الثالث: أن يقلع عن الذنب وعن الإصرار عليه؛ فإن كان ذنبه ترك واجب قام بفعله وتداركه إن أمكن، وإن كان ذنبه بإتيان محرم أقلع عنه وابتعد عنه ومن ذلك إذا كان الذنب يتعلق بالمخلوقين، فإنه يؤدي إليهم حقوقهم أو يستحلهم منها. - الشرط الرابع: العزم على أن لا يعود في المستقبل بأن يكون في قلبه عزم مؤكد ألا يعود إلى هذه المعصية التي تاب منها. - الشرط الخامس: أن تكون التوبة في وقت القبول، فإن كانت بعد فوات وقت القبول لم تقبل، وفوات وقت القبول عام وخاص: * أما العام فإنه طلوع الشمس من مغربها، فالتوبة بعد طلوع الشمس من مغربها لا تقبل لقول الله تعالى: {يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيراً}. * وأما الخاص فهو حضور الأجل فإذا حضر الأجل فإن التوبة لا تنفع، لقول الله تعالى: {وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن ولا الذين يموتون وهم كفار}. أقول: إن الإنسان إذا تاب من أي ذنب ولو كان ذلك سب الدين فإن توبته تقبل إذا استوفت الشروط التي ذكرناها، ولكن ليعلم أن الكلمة قد تكون كفراً وردة ولكن المتكلم بها قد لا يكفر بها لوجود مانع يمنع من الحكم بكفره، فهذا الرجل الذي ذكر عن نفسه أنه سب الدين في حال غضب، نقول له: إن كان غضبك شديداً بحيث لا تدري ماذا تقول ولا تدري حينئذ أأنت في سماء أم في أرض وتكلمت بكلام لا تستحضره ولا تعرفه فإن هذا الكلام لا حكم له ولا يحكم عليك بالردة، لأنه كلام حصل عن غير إرادة وقصد، وكل كلام حصل عن غير إرادة وقصد فإن الله سبحانه وتعالى لا يؤاخذ به، يقول الله تعالى في الأيمان: {لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان}، فإذا كان هذا المتكلم بكلمة الكفر في غضب شديد لا يدري ما يقول: ولا يعلم ماذا خرج منه فإنه لا حكم لكلامه، ولا يحكم بردته حينئذ، وإذا لم يحكم بالردة فإن الزوجة لا ينفسخ نكاحها منه، بل هي باقية في عصمته، ولكن ينبغي للإنسان إذا أحس بالغضب أن يحرص على مداواة هذا الغضب بما أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم حين سأله رجل فقال له: يا رسول الله أوصني قال: "لا تغضب" فردد مراراً، قال: "لا تغضب"، فليحكم الضبط على نفسه، وليستعذ بالله من الشيطان الرجيم، وإذا كان قائماً فليجلس، وإذا كان جالساً فليضطجع، وإذا اشتد به الغضب فليتوضأ، فإن هذه الأمور تذهب غضبه وما أكثر الذين ندموا ندماً عظيماً على تنفيذ ما اقتضاه غضبهم ولكن بعد فوات الأوان. |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|