أهمس فأقول في مخيلتي
أيا ليتني انا القدسُ وهي معشوقتي
أهي صدفةً من غير ميعادٍ جمعتني !!
بتلك النصراوية فلماذا يا صدفة تأخرتي ..!
سافرت من الخيال الى الواقع
فأجبتها وعيْنيَّ لم تفارق عيْناها
اناا المقدسي و لناصرتكم حرقةً للقياها
ناصرةَ العزِّ والإباء والشماخةِ والكبرياء
قد قرأتُ في عيناكِ الرفعةَ والوفاء
فهل تعاهديني منك اللقاء ؟؟