غاليتنا أم رأفت
كم تترك كلماتكِ في قلوبنا غصة وكأنها صخرة انهالت عليْنا ليسَ في وسعنا تحملها ، لكنك يا ام الأبطال حملتيها على كفوف راحتك وسرتي بها مع الزمن ولا زلتِ .. تعبت الصخرة ولم تتعبي او تيأسي لوهلة ..... يداً تحملها وأخرى تمسك قلماً يكتب عنها ... بكى الصخر لما كتبتِ وما بكيْتِ !!
حسبك وحسبنا الله فالصبر مفتاح الفرج وما بعد الضيق الا الفرج
إبنك
محمد نخال