قد تجبرنا الظروف وتلزمنا العوائق والأسباب في الوداع أو الفراق ،،
وقد نتزلزل بنهاية لقاء وتوديع أُناساً قد ساعدونا في الحياة بإضافة
الصفاء والنقاء ،، ولكن هذه حكمة القدر فلا نستطيع إلا تقبله ،،
وهكذا تجري أمور الحياة ،، نمشي على كف القدر ولا ندري عن المكتوب ،،
ولكن تبقى هناك الذكرى الجميلة الخيرة التي تبقى ما بقى
مشكور اخ اسهم الجارح على الطرح
مع تحياتي بوتشي
|