|
|
#1 | |
|
مشرف العيساوية خلف القضبان
![]() ![]() |
وصفت الأسيرة المحررة رانية وليد محمد ذياب (24 عاماً) من جنين في الضفة الغربية، اليوم، أوضاع الأسيرات القابعات خلف سجون الاحتلال الإسرائيلي بالسيئة للغاية. وأوضح محامي نادي الأسير في بيان صحفي تلقت 'وفا' نسخة منه، أن قوات الاحتلال أفرجت عن الأسيرة ذياب في الرابع من الشهر الجاري، بعد قضائها 5 سنوات في زنازين الاحتلال، حيث كانت تقضي محكوميتها مع 42 أسيرة في نفس القسم. وذكرت ذياب، خلال اتصال هاتفي مع المحامي، أن الغرف التي تقبع فيها الأسيرات عفنة ورطبة وسقوفها لا تحميهن من أمطار الشتاء بسبب تسرب المياه فوق رؤوسهن، ومع انعدام التدفئة داخل الغرف تزيد المعاناة إلى حد لا يحتمل. وأشارت ذياب، إلى الوجود الكثيف للصراصير داخل غرفهن وبين أمتعتهن مما يجعل منه مكاناً لا يليق بحياة الإنسان. وأضافت، أن هناك عدداً من الأسيرات المريضات، واللواتي يمارس ضدهن الاهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة السجن، ولا تتم مراعاة خصوصية الأمراض النسائية لهن، كما يمنع إدخال طبيبة نسائية لهن حتى تتم معالجتهن من أمراضهن بالكامل. وبينت ذياب، أن من بين هؤلاء الأسيرات لطيفة أبو ذراع التي تعاني من ألياف في الرحم، وأمل التي تعاني من التهابات حادة، مشيرةً إلى أنه من المتوقع أن يتم الإفراج عن كل من دعاء الحج حسين ونداء الرمحي خلال الشهر الحالي والقادم لانهائهن محكوميتهن مع تمنيتي بالافراج العاجل لكافة اسرانا واسيرتنا داخل السجون الحتلال صقر الأقصى |
|
|
|
|
|
|
#2 | |
|
عيساوي مبدع
![]() |
مشكووور أخي صقر الأقصى على نقل الخبر الى المنتدى جازاك الله كل الخير وقرب خطواتك نحو الجنة تقبل مروري اليك أخوك : ميشال |
|
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|