02-11-2007, 12:06 PM | #1 | |
عيساوي زعيم
|
أيا شوق رأفة ورحمة بحالي فما عدت قادر على إخفاء حبي أكثر ما عدت قادر على كبت مشاعري وأحاسيسي إتجاهه فكلما رأيت صورتها .. أو حدثتني أراني تلعثمت بالكلامها وكأني طفل صغير اقف أمام مدرستها للمرة الأولى أيا شوق رأفة ورحمة بي أريد نسيانها والإبتعاد عنها ولكن كيف ؟؟؟؟ وهي لا تفارق خيالي لحظة كيف هو للجسد الروح وللحياة المعنى كيف أنساها وطيفه تأتيني حتى في منامي كيف قول لي أيها الشوق؟ فصدقا ما عدت قادر أغار عليها من كل شاب ورجل أغار عليها من نفسي وروحي أغار من الهواء إذا داعب خدها شب مجنون بها وبحبها ولكن هل هي تحبني مثلما أعشقها يا ليتها يكون لا تحبني كي أنساها ولكن كيف وأنا بشوق لأيام قد تجمعنا يوما وأسعد قلبي برؤيتها أيا شوق رحمة فما عدت قادر أريد نسيانها ولكن كيف وهل يشفى المجنون من جنونه رحمة ورأفة بي أيها الحب الغريب (...) بحبك. بقلمي ومشاعري مع تحياتي / MuHaMMeD dArI |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|